من أنا
- الرئيسية
- من أنا
مرحباً، اسمي لمى شحادة-نجار
معالجة باللعب للاطفال من عمر 6 سنوات الى ال 13 سنة ومرشدة أهالٍ، مديرة صفحة Lama Najjar، وأم لطفلين رائعين، سهيل وجود. من خلال خبرتي في العمل مع الأطفال والأسر، تعلمت أن اللعب هو أداة سحرية لا تقتصر على التسلية، بل تعد وسيلة فعّالة للتواصل، التعبير عن المشاعر، واستكشاف العالم الداخلي للطفل.
عبر منصات التواصل، أشارك الأهالي بمعلومات وإرشادات حول الصحة النفسية وتطور الأطفال، وأوفّر لهم الدعم اللازم للتعامل مع التحديات التي يواجهونها في تربية أبنائهم، سواء عن بُعد أو عبر جلسات إرشادية مباشرة، بهدف تحقيق تواصل أعمق وأسري أكثر استدامة.
ما الذي أقدمه؟

إرشاد الأهل: نصائح عملية للتعامل مع سلوكيات الأطفال وتعزيز العلاقة معهم.
دورات تعليمية: ورش عمل مخصصة لتطوير مهارات التربية الإيجابية.
لعب كوسيلة علاجية: استخدام اللعب لتعزيز نمو الأطفال وتطوير مهاراتهم العاطفية والاجتماعية.
إرشاد الطواقم المدرسية والحاضنات: دورات متخصصة لمساعدة المعلمين والحاضنات في فهم ودعم احتياجات الأطفال من خلال اللعب.
العلاج العاطفي للأطفال من خلال اللعب: توفير بيئة آمنة للأطفال للتعبير عن مشاعرهم ومعالجة الصدمات النفسية أو التحديات العاطفية.
دورة “هذا الشبل من تلك اللبؤة”: برنامج مخصص لدعم الأمهات وتعليمهن أساليب فعالة للتعامل مع تحديات التربية من خلال اللعب
حلول سريعة وفعّالة
إلى جانب مجموعة من الشهادات المتخصصة في العلاج باللعب وتوجيه الأهالي حول كيفية بناء تواصل فعّال وتعزيز الروابط العاطفية مع أطفالهم.
بما في ذلك كيفية وضع حدود صحية، تعزيز الاستقلالية لدى الطفل، وتطوير لغة عاطفية قوية في المنزل.
هذه اللعبة تمثل بيئة ممتعة وآمنة للتفاعل بين أفراد الأسرة، والمجموعات حيث يتمكن الأطفال من التعبير عن مشاعرهم وتجاوز تحدياتهم من خلال اللعب.
ماذا أقدم ؟
العلاج باللعب
توجيه مجموعات

لعبة أين الكنز يا فلوكسي
قمت بتطوير لعبة “أين الكنز يا فلوكس؟” بعناية كبيرة، مستندة إلى معرفتي العميقة بالعلاج باللعب وتجربتي الشخصية كأم. هذه اللعبة تمثل بيئة ممتعة وآمنة للتفاعل بين أفراد الأسرة، والمجموعات حيث يتمكن الأطفال من التعبير عن مشاعرهم وتجاوز تحدياتهم من خلال اللعب. كما أن اللعبة مصممة بشكل يجعلها مناسبة للمدارس والمختصين الذين يعملون مع الأطفال، مثل المعلمين، المستشارين، والمعالجين.